حوار مع الشيخ البخارى 3

جالس كما اجلس كل ليلة على الكمبيوتر الخاص بى
اسمع باب الغرفة يطرق
أنا – من بل خارج تفضل
الباب يفتح ويدخل شيخي البخاري أقف مرا واحدة حتا يجلس شيخي
أنا – عاتب عليك يا شيخي
شيخي – تعتب على أنا لماذا
أنا – غبت على و قولت أن الشيخ لان يأتيني مرا آخرة
شيخي – عرفت انك مشغول فما أرد أن أعطلك
أنا – مشغول أنتا تأتى في اى وقت يا شيخي حتا لو أنا مشغول
شيخي – فلنذهب أذن ونكمل حديثنا في الطريق
أنا - فلنذهب أذن يا شيخي
وفى الحال وصلابى في عصر النبي صلى الله عليه وسلم
نراه مشده كلامية بين صحابي ويهودي
أنا – قولي يا شيخي لماذا هذه المشادة بين الاثنين
شيخي - يوجد عندكم الآن حوار حول التعايش
أنا – حتا هذه عرفتها يا شيخي نعم يوجد
شيخي – الذي تراه هو اكبر مثل على إننا كنا متعايشين مع الأخر
أنا – وضحلي أكثر يا شيخي
شيخي – هذا صحابي والذي يتحدث آلية هو يهودي و الصحابي اقترض من اليهودي مال والصحابي ذاهب إلى غزوة واليهودي يريد المال والصحابي يريد أن يسد المال عند الرجوع من الغزوة واليهودي رافض ويريد المال
انتظر فهم ذاهبون عند الرسول صلى الله عليه وسلم
أرئيت انهوه اكبر مثل على التعايش الرسول صلى الله علية وسلم قال للصحابي لبد أن يسد الدين إلى اليهودي
نحنو كنا متعايشين
شيخي – انتم نسيتم الله يا ولدى و أصبحتم كل واحد لهو اله وأصبحتم تهتمون بالمظهر لا بالجوهر
أهم شيء أن تكون لبس جلباب قصير ومربى لحيتك دون النظر داخلك
تمشون على سنت الحبيب صلى الله علية وسلم في الجلباب و اللحية والمظهر ولا تسنوا بسنته في التعايش وإلا العمل وألا التخطيط للمستقبل وأشياء كثيرة لا تسنوا عليها فيها أهم شيء أن الناس تراني في الجامع أصلى واني أصبحت ملتحي ولكن لا تعملون بهم ومش معنا ذالك أن كل البشر ها كذا لكن أصبح أكثر الناس هكذا أقول ليك شيء
أنا – قول يا شيخي
شيخي – أتحب أن تعرف هل انتم مؤمنين أم لا
أنا - أحب يا شيخي
شيخي – انظر إلى المسجد الأقصى هو في يد من الآن
أنا – ومال المسجد الأقصى ومال مستو الأيمان في الأمة
شيخي – ما جاء نبي أو رسول إلى الدنيا آلة وجاء يحرر المسجد الأقصى
أنا – ولكن يا شيخي
يقاطعني شيخي
شيخي – كفا اليوم يا ولدى بنا نرجع
أنا – ستعود مرا آخرة شيخي
شيخي - سأعود إسلام عليكم
أنا – وعليكم السلام يا شيخي

ادخل واعرف هدية أمي في عيدها